تواجه نجمة البوب الأمريكية مادونا فضيحة من العيار الثقيل لثاني مرة على مدار حياتها الفنية ، حيث تسربت لها عده صور عارية وفاضحة وهى تقوم باستبدال ملابسها في احدي الغرف الفندقية .
والفضيحة ليست ان مادونا ظهرت عارية بالصور ولكن الفضيحة هو أن هذه الصور أظهرت حقيقة جسد مادونا الذي ترهل بعامل الزمن حيث تظهر في الصور وهي ترتدي ملابس داخلية شفافة وتبدو زراعيها مليئة بالعروق النافرة ويبدو صدرها وساقيها مترهلين وتقوم في احدي الصور بتبديل ملابسها لترتدي فستان اسود أمام مرآة فتظهر عارية كليا من الأمام .
وقد التقطت هذه الصور خلسة أثناء قيام مادونا بجلسة تصوير ساخنة فوتوغرافية لصالح مجلة ” w” في عام 2008 والتي جمعتها مع صديقها القديم جيزيز لوز والتي أجريت في فندق بالبرازيل.
والصور التي نشرت بالمجلة تم علاجها بالفوتوشوب لتجميل جسد مادونا وتغير الواقع وإظهارها بمظهر الفاتنة المثيرة الا أن مادونا التي أرادت أن تتخطي الزمن أحرجتها هذه الصور بالحقيقة المرة.
وتشير أصابع الاتهام إلى صديقها القديم جيزيز لوز لتواجده معها حينها والتي كانت تربطه بها علاقة غرامية في عام 2008 الا أنها انفصلت عنه ثم واعدت الراقص المسلم من أصل جزائري إبراهيم زيبات .
الجدير بالذكر أن مادونا تعرضت لواقعه مشابهه في عام 2009 حيث تسربت صور عارية لها بالأبيض والأسود ولكنها سحبت من على مواقع الالكترونية وتم عرضها في مزاد وبيعت بمبلغ 10 الآف دولار .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق